ما :: أقسىے الإحساس بالألم ::
بالتلاشيے في حياة شخص ..
هو بالنسبــہَ إليگَ حياتگَ گَلها
تعطيــہَ بدون حساب ..
تفرح حين يمد النظر إليگَ.. فتفهم ما يريده منگَ وتلبيــہَ قبل أن يتفوه بگَلمة واحدة ..
وحين تحتاج منه ,, فقط أن يگَون قريب إليگَ ’’
تجده منغمسا في غمرة أفراحــہَ ولا يريد مجرد النظر لوجــہَ باگٍ حتىے وإن گَان وجهگَ ..
:
مَدَّ إليگَ يده .. طائعا مختار
يريدگَ شريگَا لوحدته
وأنيسا لظلمتــہَ
فصافحتــہَ بيد بيضاء گَريمة
بقلب صادق عاشق
حين سمعت منــہَ گَلمة
:: أحبگَ ::
گَأنگَ تطير فرحا ,, بل وگَأنگَ تنظرها منذ سنين
بالرغم من أنــہَ آخر شخص .. تتوقع أن تسمع منــہَ گَلمة گَهذه
:
تبقىے معــہَ
تحبــہَ
تنحنيے گَما يرغب
وتستقيم گَما يرغب
تعاند من أجلــہَ گَل من تحب:
وتخسر گَل من ربحتهم في حياتگَ .. مقابل ساعة فرح تقضيها بين يديه ’’
هگَذا هي الحياة .. جميلــہَ بين يديے من نحب
حتىے وان گَانوا يتلاعبون بعواطفنا
فإننا بغبائنا المفرط .. نغض الطرف عن حقيقة مشاعرهم ..ّ!
ولا يهمنا سوىے أن نستنشق أنفاسهم
:
وفجأة .. حين يعجزون عن حمل هذا الگَم الهائل من المشاعر ..ً!
يتمنون لنا لو أن أحدا غيرهم يحمل حملهم ..
ويرحلون ,
لنبقىے .. نتمنىے أن تعود اللحظات القديمة
أن نقتل لحظة اللقاء الأولى
بسگَين الألم الذي نشعر به
:
اللحظة التي قبلنا فيها علىے أنفسنا أن يتسلل هذا الحب الزائف لقلوبنا
اللحظة التيے ظننا فيها أن گَل أبواب الفرح فتحت لنا
ثمً خـــــــــآًآًبتٍ ظنوننـآًآً .!
:
وبقينا بعدها
تفترس التساؤلات ماتبقىے من أجسادنا ..!
گَيف ..! لم نشعر بالزيف والخداع ..
گَيف ..! حجبوا عنا رؤية نظرة الخبث في أعينهم
گَيف تجاوزوا مبادئنا ..
التيے لم يستطع غيرهم تجاوزها
گَيف اقتحموا أسوارنا العالية .!
وتحدوا أمواج برائتنا العاتيهـ
گَيف تلونوا بلون جميل .. ليخبوؤا إسوداداً يعيش بدخلهم ..
:
وتختفيے الگَلمات
وتنتهيے التساؤلات
ويتلاشىے الحب
ولا يبقىے :: سوىے لحظات الألم ::
أقسىے وأمرّ اللحظات